بحثاً عن حياة أفضل، يخوض المهاجرون من القرن الأفريقي رحلات محفوفة بالمخاطر عبر البحر للوصول إلى دول الخليج. وقد تقطعت السبل بعشرات الآلاف منهم دون الوصول إلى احتياجاتهم الأساسية وتعرضوا لعنف لا يمكن تصوره. حجي* هو واحد من آلاف المهاجرين الإثيوبيين الذين عادوا إلى بلادهم على متن رحلات العودة الإنسانية الطوعية بدعم من مكتب السكان واللاجئين والهجرة التابع لوزارة الخارجية الأمريكية. * تم تغيير الاسم.