بعد نزوحها في عام 2020، واجهت سلوى وعائلتها العديد من التحديات، بما في ذلك اضطرابات الصحة النفسية التي تفاقمت بسبب النزوح والصراع. ويسلط الفيديو الضوء على الخطوة الشجاعة التي أخدتها سلوى لطلب المساعدة وإعادة بناء حياتها، بدعم من خدمات الصحة النفسية التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في مأرب.