-
من نحن
من نحنالمنظمة الدولية للهجرة هي المنظمة الحكومية الدولية الرائدة في مساندة الهجرة الإنسانية والمنتظمة التي تخدم الجميع، ولها حضور في أكثر من 100 بلد. ويعود تواجد المنظمة الدولية للهجرة في اليمن إلى عام .1994
معلومات عن
معلومات عن
المنظمة الدولية للهجرة في العالم
المنظمة الدولية للهجرة في العالم
-
عملنا
عملنابصفتها المنظمة الحكومية الدولية الرائدة التي تعمل على تعزيز الهجرة الإنسانية والمنظمة، تلعب المنظمة الدولية للهجرة دوراً رئيسياً في دعم تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030 من خلال مجالات التدخل المختلفة التي تربط بين المساعدات الإنسانية والتنمية المستدامة. وتدعم المنظمة الدولية للهجرة الفئات الضعيفة في مختلف أنحاء اليمن بما في ذلك النازحون والمهاجرون والمجتمعات المتأثرة من الصراع.
ماذا نفعل
ماذا نفعل
القضايا العالمية الشاملة
القضايا العالمية الشاملة
- البيانات والمصادر
- بادِر
- 2030 Agenda
نقص التمويل قد يحرم أكثر من نصف مليون شخص في اليمن من الخدمات الصحية
صنعاء - قد يؤدي النقص في تمويل البرامج الصحية للمنظمة الدولية للهجرة إلى تهديد تقديم الرعاية الصحية لأكثر من 500,000 نازح ومهاجر وأفراد من المجتمع المضيف في مأرب والساحل الغربي وشمال اليمن.
وتدق المنظمة الدولية للهجرة ناقوس الخطر من أنه إذا لم تؤمن المنظمة بشكل عاجل 5 ملايين دولار أمريكي، فإن المجتمعات التي تكافح للتغلب على آثار ثماني سنوات من الأزمة قد تفقد مصدرها الوحيد للرعاية الصحية بحلول بداية يوليو.
وتعمل أقل من نصف المرافق الصحية في اليمن - ويواجه الكثير منها نقصاً في الموظفين، وعدم كفاية الإمدادات والمعدات، وعدم القدرة على تغطية التكاليف التشغيلية.
"تعمل الفرق الصحية التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في جميع أنحاء البلاد بلا كلل لخدمة المجتمعات التي لولاها لن تكون قادرة على الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأولية عندما يصابون بالمرض أو يتلقون الرعاية الوقائية للحفاظ على صحة أسرهم"، قال ماثيو هوبر، القائم بأعمال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن.
وفي أماكن عملها في جميع أنحاء البلاد، تقدم المنظمة الدولية للهجرة الدعم لأقسام الطوارئ وغرف العمليات ووحدات الصحة الإنجابية والعناية المركزة لحديثي الولادة في عشرات المرافق التي تخدم المهاجرين والنازحين وأفراد المجتمع المضيف.
ويعتبر هذا الدعم ضرورياً لمنع انتشار الأمراض المتوطنة التي تنقلها المياه والأمراض المنقولة بالنواقل، مثل الملاريا وحمى الضنك، وكذلك أمراض الإسهال الحاد وسوء التغذية، لا سيما في مواقع النزوح.
وفي العام الماضي، تلقى أكثر من 2.8 مليون شخص خدمات من البرامج الصحية للمنظمة. وستتقلص هذه الخدمات بشكل كبير في الأشهر المقبلة إذا لم يتم تأمين التمويل في الوقت الراهن.
وأضاف هوبر: "إننا نشجع المانحين على زيادة دعمهم حتى لا يفقد مئات الآلاف من الناس إمكانية الوصول الوحيد إلى الخدمات الصحية الملائمة".
وقد يبلغ أشد المتضررين من الصراع نصف مليون شخص في مأرب وعشرات الآلاف من الأشخاص الذين يعيشون في أو بالقرب من مواقع النزوح على الساحل الغربي للبلاد. ومن بين الأشد تضرراً النساء الحوامل والأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة.
كما تتعرض المراكز الصحية المدعومة من المنظمة الدولية للهجرة في شمال اليمن للتهديد من نقص التمويل. وتقدم هذه المرافق الرعاية الصحية الوحيدة المتوفرة للمهاجرين الذين تقطعت بهم السبل والذين يعانون من الانتهاكات الجسيمة والعنف في رحلاتهم.
ويتطلب نداء المنظمة الدولية للهجرة في اليمن لعام 2023 مبلغ 22 مليون دولار أمريكي لتدخلات الرعاية الصحية الأولية والثانوية بحلول نهاية العام.
ولمزيد من المعلومات ، يرجى الاتصال بـ: أنجيلا ويلز في المنظمة الدولية للهجرة في اليمن،عبر البريد الإلكتروني: awells@iom.int ، هاتف: 552233 730 967+ وفريق التواصل التابع للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن على: iomyemenmediacomm@iom.int